الاثنين، 1 يونيو 2009

نيكني .. يابابا..نيكني...بزوبرك الكبير ده


نيكني .. يابابا..نيكني
أمي تنام مبكرة كعادتها ويبقى أبي كل مساء جالسا بجلابيته في غرفة الجلوس يشاهد
اتلفزيون ويشرب الويسكي، وأنا منذ أيام أفكر في كيف أجعل أبي ينيكني، بعد أن ارتديت
قميص نومي في ذلك المساء غيرت رأيي خلعته وارتديت بيجامتي ذات البنطلون القصير، ثم
وقفت أمام المرآة نظرت إلى سيقاني ثم أدرت ظهري وبدأت أنظر إلى طيزي، ترى كيف
سيراها أبي وهل سأمي تنام مبكرة كعادتها ويبقى أبي كل مساء جالسا بجلابيته في غرفة الجلوس يشاهد
اتلفزيون ويشرب الويسكي، وأنا منذ أيام أفكر في كيف أجعل أبي ينيكني، بعد أن ارتديت
قميص نومي في ذلك المساء غيرت رأيي خلعته وارتديت بيجامتي ذات البنطلون القصير، ثم
وقفت أمام المرآة نظرت إلى سيقاني ثم أدرت ظهري وبدأت أنظر إلى طيزي، ترى كيف
سيراها أبي وهل ستغريه، ذهبت لأجلس معه في غرفة الجلوس جلست برهة ثم قلت له
-بابا أريد أن أذوق الويسكس
-قلت لك ألف مرة أنك صغيرة
-لست صغيرة أنظر إلى صدري أصبح كصدر أمي
نظر إلى صدري باستغراب وكأنه يراه لأول مرة ثم لمعت عيناه، وعاد للنظر إلى
التلفزيون، ولكنني بعد برهة ألححت
-بابا بدي ويسكي
- يابنتي انت صغيرة عالويسكي، ولكن انتظري سأجلب لك شيئا يناسبك
غاب برهة ثم رجع يحمل كأسا صغيرا به سائل أحمر قال لي أنه ليكور وأنه حلو المذاق
ويناسبني، وضعه أمامي ثم عاد ليجلس في مكانه يرتشف من كأس الويسكي، رشفت قليلا من
الليكور كان حلوا ولكنه سبب لي بعض الحرقان في حلقي لم أذكر ذلك بل قلت له أنه لذيذ
وأكملت شرب الكأس بينما كان ينظر إلي هو من طرف عينه دون أن يدري أنني ألحظه، ثم
قال لي
-ياللا عالنوم
-كلا لا أريد أن أنام الآن دعني أتمدد قليلا هنا على الأريكة
-حسنا ربع ساعة فقط
تمددت على الأريكة التي بجانبه وجعلت رأسي في الناحية البعيدة عنه حتى يرى طيزي
وسيقاني في الطرف القريب منه، ومد يده ليداعب زبه من فوق الجلابية عدة مرات فعرفت
أنني في الطريق إلى الحصول على ما أريد، بعد فترة تظاهرت بالنوم فنادانني ولم أرد
متظاهرة بالنوم فحملني إلى غرفتي وضعني على جاني على السرير ثم وقف خلفي برهة لا
أدري ماذا يفعل فتحت عيناي قليلا ونظرت في مرآة التسريحة التي أمامي كان ينظر إلى
فقط ولا يفعل شيئا مضى وقت حسبت أنه طويل جدا قبل أن يضع يده على خاصرتي ويناديني
فلم أرد مما جعله يتأكد بأني نائمة، ثم بدأت يده تهبط إلى طيزي من فوق ابيجاما
تحسسها طويلا من الجانب والخلف ثم هبطت يده إلى ساقي العاريتين، وبدأت تمشي عليهما
من نهاية البيجاما حتى الركبة، لعدة مرات ثم بدأت يده تندس تحت فتحة بنطلون
البيجاما وتدور يمينا ويسارا على إليتي، قلت في نفسي كم أنا غبية كان قميص النوم
أفضل من البيجاما، كما أن الكيلوت كان يضايقه ليتني لم أرتدي الكيلوت هذه الليلة،
غابت يده لفترة ثم بدأت أحس بأنفاسه عند فخذي وشعرت بتهيج شديد وبدأ ذلك السائل
بيسيل من كسي المرتعش بالتقلصات الشديدة المستملرة، ارتفعن شفاهه على فخذي ووصلت
قدر ما يستطيع إلى إليتي غير أنه توقف فجأة ثم هب واقفا وخرج من الغرفة، وبقيت أنا
غارقة في أحلامي سعيدة بالتقلصات التي تنفض كسي.
في الليلة التالية كنت قد تعلمت فارتديت قميص النوم ولم أرتدي كيلوتا وجلست في غرفة
النوم، وفاجأني بالقول
-هل أحببت الليكور
-كثيرا
-هل تريدين المزيد منه الآن
-نعم
عندما عاد هذه المرة لم يكن يحمل كأسا صغيرة بل كبيرة مملؤة بالليكور قلت في نفسي
أنه مصمم على التقدم هذه الليلة، شربت الكأس على فترات ولكني كنت متلهفة على إنهائه
وكنت أعلق على ما يظهر بالتلفزيون تعليقات غبية جزء منها عن قصد بينما الجزء الآخر
عن سكر وكذلك كانت ضحكتي ثم قلت له أنا نعسانة سأذهب لكي أنام وكنت واثقة من أنه
سيتبعني بعد فترة.
نمت على جانبي في طرف السرير بيث يستطيع أن يصلني وهو واقف بجانب السرير، ورفعت
قميص النوم لما فوق طيزي ثم تغطيت باغطاء وجلست أنتظر وفي جسمي ارتعاش هز مزيج من
الخوف والشهوة والترقب، ولم يطل انتظاري إذ أنه دخل خلسة ولم يضئ النور مكتفيا
بالضوء الخافت في الغرفة، ناداني بصوت منخفض، ثم رفع صوته دون رد أو حركة مني
فاقترب من السرير رفع الغطاء ببطء ليجد طيزي عارية أمامه، نظرت في المرآة فوجدته قد
أمسك بزبه من فوق الجلابية ثم رفعها وأصبح زبه متصبا في الهواء، وهو يمسده دون أن
يرفع عينيه عن طيزي العارية، ثم ركع على ركبتيه حتى أصبح فمه في مستوى طيزي وراح
يقبلها بقبلات خفيفة وينقل شفاهه عليها من مكان إلى آخر، ثم بدأت أحس بلسانه يباعد
مابين إليتي حتى وصل إلى الفتحة وبدأ يدس نفسه فيها وتذكرت كلام مازن يجب أن أسترخي
وأن أستقبله راغبة وأنني أريده وبينما أنا أفكر بذلك كان لسانه قد امتد في أستي
وأحسست بشفاهه على جانبي الفتحة وهو منهمك في إدخال لسانه وإخراجه حتى نسي حذره
الشديد، وفجأة توقف ثم خرج من الغرفة، وبدأ قلبي بالخفقان ظننت أنهعرف أني لست
نائمة، إلا أنه عاد بعد قليل ومعه علبة من الكريم وضع بعضا منها على زبه وأخذ يمسده
ثم اقترب مني سدد رأسه ناحية فتحة طيزي وبدأ يدسه ببطء شديد وأنا أحاول ما أستطيع
أن أسترخي حتى أساعده إلا أنه كان حذرا جدا ومضى وقت كأنه دهر دون أن يستطيع إدخاله
ولم أجد بدا من أن أدفع نفسي عليه في حركة تبدو كحركة النائم فأصبح داخل طيزي هدأ
هو مكانه وهدأت أنا وكانت تلك فرصة لطيزي كي تستوعبه كما قال مازن تأخذ حجم القضيب
الذي فيها وقد كان واضحا أن قضيب أبي أكبر من قضيب أخي مازن، بدأ أبي يحرك زبه في
طيزي ببطء وبدأت أشعر بنشوة عارمة، حتى أحسست أن السرير قد تبلل من ماء كسي ثم
تسارع في حركته فلم أستطع أن أكتم آهة خرجت مني رغما، مما جعله يتوقف ولكنني لم أكن
أستطيع أ أتوقف مهما حدث دفهت نفسي عليه قائلة
-ياللا بابا ياللا
عرف أي مستيقظة وانني أريده عانقني بشدة وجعل يقبلني من كل مكان في جسمي ويضرب زبه
في طيزي ضربا شديا وماهي إلا لحظات حتى كان زبه يسكب شلالا من المنة في طيزي وشعرت
بتلقصاتي اللذيذة تسري من كسي إلى اسفل قدمي ومن طيزي إلى قمة رأسي ولم أكترث بصوتي
وهو يعلو نيكني يابابا نيكني
تغريه، ذهبت لأجلس معه في غرفة الجلوس جلست برهة ثم قلت له
-بابا أريد أن أذوق الويسكس
-قلت لك ألف مرة أنك صغيرة
-لست صغيرة أنظر إلى صدري أصبح كصدر أمي
نظر إلى صدري باستغراب وكأنه يراه لأول مرة ثم لمعت عيناه، وعاد للنظر إلى
التلفزيون، ولكنني بعد برهة ألححت
-بابا بدي ويسكي
- يابنتي انت صغيرة عالويسكي، ولكن انتظري سأجلب لك شيئا يناسبك
غاب برهة ثم رجع يحمل كأسا صغيرا به سائل أحمر قال لي أنه ليكور وأنه حلو المذاق
ويناسبني، وضعه أمامي ثم عاد ليجلس في مكانه يرتشف من كأس الويسكي، رشفت قليلا من
الليكور كان حلوا ولكنه سبب لي بعض الحرقان في حلقي لم أذكر ذلك بل قلت له أنه لذيذ
وأكملت شرب الكأس بينما كان ينظر إلي هو من طرف عينه دون أن يدري أنني ألحظه، ثم
قال لي
-ياللا عالنوم
-كلا لا أريد أن أنام الآن دعني أتمدد قليلا هنا على الأريكة
-حسنا ربع ساعة فقط
تمددت على الأريكة التي بجانبه وجعلت رأسي في الناحية البعيدة عنه حتى يرى طيزي
وسيقاني في الطرف القريب منه، ومد يده ليداعب زبه من فوق الجلابية عدة مرات فعرفت
أنني في الطريق إلى الحصول على ما أريد، بعد فترة تظاهرت بالنوم فنادانني ولم أرد
متظاهرة بالنوم فحملني إلى غرفتي وضعني على جاني على السرير ثم وقف خلفي برهة لا
أدري ماذا يفعل فتحت عيناي قليلا ونظرت في مرآة التسريحة التي أمامي كان ينظر إلى
فقط ولا يفعل شيئا مضى وقت حسبت أنه طويل جدا قبل أن يضع يده على خاصرتي ويناديني
فلم أرد مما جعله يتأكد بأني نائمة، ثم بدأت يده تهبط إلى طيزي من فوق ابيجاما
تحسسها طويلا من الجانب والخلف ثم هبطت يده إلى ساقي العاريتين، وبدأت تمشي عليهما
من نهاية البيجاما حتى الركبة، لعدة مرات ثم بدأت يده تندس تحت فتحة بنطلون
البيجاما وتدور يمينا ويسارا على إليتي، قلت في نفسي كم أنا غبية كان قميص النوم
أفضل من البيجاما، كما أن الكيلوت كان يضايقه ليتني لم أرتدي الكيلوت هذه الليلة،
غابت يده لفترة ثم بدأت أحس بأنفاسه عند فخذي وشعرت بتهيج شديد وبدأ ذلك السائل
بيسيل من كسي المرتعش بالتقلصات الشديدة المستملرة، ارتفعن شفاهه على فخذي ووصلت
قدر ما يستطيع إلى إليتي غير أنه توقف فجأة ثم هب واقفا وخرج من الغرفة، وبقيت أنا
غارقة في أحلامي سعيدة بالتقلصات التي تنفض كسي.
في الليلة التالية كنت قد تعلمت فارتديت قميص النوم ولم أرتدي كيلوتا وجلست في غرفة
النوم، وفاجأني بالقول
-هل أحببت الليكور
-كثيرا
-هل تريدين المزيد منه الآن
-نعم
عندما عاد هذه المرة لم يكن يحمل كأسا صغيرة بل كبيرة مملؤة بالليكور قلت في نفسي
أنه مصمم على التقدم هذه الليلة، شربت الكأس على فترات ولكني كنت متلهفة على إنهائه
وكنت أعلق على ما يظهر بالتلفزيون تعليقات غبية جزء منها عن قصد بينما الجزء الآخر
عن سكر وكذلك كانت ضحكتي ثم قلت له أنا نعسانة سأذهب لكي أنام وكنت واثقة من أنه
سيتبعني بعد فترة.
نمت على جانبي في طرف السرير بيث يستطيع أن يصلني وهو واقف بجانب السرير، ورفعت
قميص النوم لما فوق طيزي ثم تغطيت باغطاء وجلست أنتظر وفي جسمي ارتعاش هز مزيج من
الخوف والشهوة والترقب، ولم يطل انتظاري إذ أنه دخل خلسة ولم يضئ النور مكتفيا
بالضوء الخافت في الغرفة، ناداني بصوت منخفض، ثم رفع صوته دون رد أو حركة مني
فاقترب من السرير رفع الغطاء ببطء ليجد طيزي عارية أمامه، نظرت في المرآة فوجدته قد
أمسك بزبه من فوق الجلابية ثم رفعها وأصبح زبه متصبا في الهواء، وهو يمسده دون أن
يرفع عينيه عن طيزي العارية، ثم ركع على ركبتيه حتى أصبح فمه في مستوى طيزي وراح
يقبلها بقبلات خفيفة وينقل شفاهه عليها من مكان إلى آخر، ثم بدأت أحس بلسانه يباعد
مابين إليتي حتى وصل إلى الفتحة وبدأ يدس نفسه فيها وتذكرت كلام مازن يجب أن أسترخي
وأن أستقبله راغبة وأنني أريده وبينما أنا أفكر بذلك كان لسانه قد امتد في أستي
وأحسست بشفاهه على جانبي الفتحة وهو منهمك في إدخال لسانه وإخراجه حتى نسي حذره
الشديد، وفجأة توقف ثم خرج من الغرفة، وبدأ قلبي بالخفقان ظننت أنهعرف أني لست
نائمة، إلا أنه عاد بعد قليل ومعه علبة من الكريم وضع بعضا منها على زبه وأخذ يمسده
ثم اقترب مني سدد رأسه ناحية فتحة طيزي وبدأ يدسه ببطء شديد وأنا أحاول ما أستطيع
أن أسترخي حتى أساعده إلا أنه كان حذرا جدا ومضى وقت كأنه دهر دون أن يستطيع إدخاله
ولم أجد بدا من أن أدفع نفسي عليه في حركة تبدو كحركة النائم فأصبح داخل طيزي هدأ
هو مكانه وهدأت أنا وكانت تلك فرصة لطيزي كي تستوعبه كما قال مازن تأخذ حجم القضيب
الذي فيها وقد كان واضحا أن قضيب أبي أكبر من قضيب أخي مازن، بدأ أبي يحرك زبه في
طيزي ببطء وبدأت أشعر بنشوة عارمة، حتى أحسست أن السرير قد تبلل من ماء كسي ثم
تسارع في حركته فلم أستطع أن أكتم آهة خرجت مني رغما، مما جعله يتوقف ولكنني لم أكن
أستطيع أ أتوقف مهما حدث دفهت نفسي عليه قائلة
-ياللا بابا ياللا
عرف أي مستيقظة وانني أريده عانقني بشدة وجعل يقبلني من كل مكان في جسمي ويضرب زبه
في طيزي ضربا شديا وماهي إلا لحظات حتى كان زبه يسكب شلالا من المنة في طيزي وشعرت
بتلقصاتي اللذيذة تسري من كسي إلى اسفل قدمي ومن طيزي إلى قمة رأسي ولم أكترث بصوتي
وهو يعلو نيكني يابابا نيكني......

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق