الاثنين، 1 يونيو 2009

جارتنا أم شيماء..المتناكة واللبوة


جارتنا أم شيماء

انا يوسف من حدائق القبة بالقاهرة وكان ساكن قدامنا فى البلكونة جارتنا ام شيماء
وكانت ست صاروخ جسم خمرى يميل للامتلاء قليلا عيونها كحيلة مثيرة جدا جدا
شفايف دم تذهب بالعقل بزاز زى ماالكتاب بيقول وسوة نافرة وطيز تخطف البصر
خاصة وهى ماشية بكل ثقة وتمايل واكيد الوحش المستخبى بين رجليها بيكمل
العزف المثير ده المهم كان جوزها من العاملين بالخليج وكان بيجى فى السنة كلها
شهر تقريبا وكنت مشهور بانى بدرس انجليزى كويس ولقيت امى بتطلب منى
اروح لجارتنا الغلبانة ام شيماء واساعد شيماء فى مذاكرتها لانها كانت محرجة
تطلب منى لاكسفها وطبعا انا فرحت جدا لانى هاشوف الصاروخ ده من قريب
وذهبت وحالق دقنى وبرفان حلو كأنى هتجوز ودخلت واصيبت بصدمة كبيرة
لان لما ام شيماء فتحتلى الباب وجدت امامى اكتر نساء العالم جاذبية وإثارة
خاصة بقميص النوم الابيض الشفاف اللى كانت لبساه فالبزاز على وشك القفز
والحلمة واقفة والشعر شديد السواد والنعومة بينسدل على الضهر المكشوف
وخيط الكيلوت باين بحزه ليفسر احلى طيز فى الدنيا ولقيت صوت انعم مـن
النسيم بيقولى اهلا وسهلا اتفضل يعنى ماكنش ينفع تزورنا الا لما نطلبك 000
لقيت نفسى مرتبك وبرد بصوت مبحوح ازاى ده انا ازوركم على عينى وفعلا
عينيا متعلقة ومبحلقة فى كل حتة فى جسمها فردت بكل الانوثة والدلع والدلال
تسلملى عينيك ويعيشلى شبابك وسالت على شيماء عشان المذاكرة فردت يعنى
ماينفعش تذاكرلى انا انجليزى ويا ريت فرنساوى وابتسامة تهيج اجدع راجل
قعدت وقلتلها هى مش موجودة قالت اصلها نزلت ضرورى واتحرجت اعتذر
فقمت وقلتلها لأ عادى لما تيجى اجيلها فردت بتلهف وهى ماسكة ايدى مش
ممكن ودى معقولة ولقيت نار بتحرق ايدى وبتوقف زبرى اللى بقى شكله
ملحوظ فردت ويمكن انا محتاجلك وهى بتضغط على ايديا فلقيت نفسى بمسك
ايديها وبقربها منى وبقولها وانا كمان محتاجلك اوى وايدى على خدها وبلمس
شفايفها بصوابعى وهى بتتأوه بضعف واثارة وراحت لحسة صوابعى بلسانها
ومصاهم جوة فمها ولقيت نفسى باحضنها بكل قوة وزبرى بيلمس سوتها وكسها
ذلك الوحش المستخبى وايديا التانية بتدعك كل حتة فى جسمها المولع نار وبوستها
ورا ودنها ولحست بلسانى كل الحتة دى وودانها ورقبتها وهى بتترنح من فرط
الاثارة ا مم مم مم آخ آه ه ه ه وبوستها بوسة فرنسية طويلة وانا ارتشف ريقها
الساخن ولسانها النار وشفايفها شديدة الطعامة وهى بتمص لسانى وفمى بشهوة
غير طبيعية ولقيت ايديا بتدعك فى بزازها وبتفرك الحلمة فرك قوى ونزلت على
تحت باطها وبزازها بلسانى واسنانى امص وادعك واعض وارتشف وهى فى
عالم تانى آه ه ه ه ه أم م م م م آى ى ى وانا بقطع حلمتها باسنانى وهى بتهيج
اكتر وراحت ماسكة زبرى ودعكاه بشدة وراحت نازلة فكت السوستة بسرعة شديدة
وبدات تمص وتلحس بلسانها وبيضانى كمان وتقول راااائع زبرك نار ام م اه ه ه
ولقيت نفسى نايم على السرير وهى بتمص بشدة وهيجان ولقيت كسها المبلول
من الكيلوت وبدات الحس فخدها واصل للوحش الهايج بين رجليها وبمجرد لمسى
لكسها لقيت عسلها على شفايفى والنار الخارجة من بين رجليها لتزيدنى هيجان
وهى بتمص بلهفة شديدة واسنانها بتضغط على زبرى من شدة هيجانها وانا كمان
بضغط باسنانى على شفتى كسها الرائعيتين وبلسانى على زنبورها وارتشف عسل
كسها الرائع بفمى وبلحس بقوة وبطء هيجها اكتر ولقيتها نطرت زبرى من بقها
وساحت وهاجت وماجت وبتتأوه بشدة أه ه ه ه أف ف ف ف أم م م م م اح ح ح
مش قادرة دخله بقى مش قادرة احا اهه اهه يلا بقى نيكنى نيكنى أه ه ه أم م م م
وانا بقولها لسة شوية لما تيجيبى كل اللى جواكى لازم افشخك قالتلى وهى ممحونة
وهايجة افشخنى افشخنى بزبرك ده نيكنى دخله اوى وفعلا فرشتها شوية بزبرى
على شفتى كسها ودعكته اوى ودخلته وبصرخة مكتومة منها وكأن روحها راحت
أخ خ خ خ أه ه ه ه ه ه ه ه أف ف ف ف نييييييك اوى اوى دخله كله أه ه ه ارزعه
فيا ارزع اوى أف ف ف أم م م وانا بدخله وبخرجه وصباعى فى طيزها المولعة
وهى بتصرخ أه ه ه أم م وسع طيزى اوى حلو اوى حلو اوى نييييييكنى اووووى
زبرك حلو اوى يخرب بيتك أه ه ه ه ه ه ه افششششخخخننننى اوى افشخنى ى ى ى
وانا مستمر فى الدخول والخروج والدعك والدوران فى ارجاء هذا الوحش المسمى كسها واللى طلع روعة ورحت موسع طيزها ورحت رافع رجليها اكتر وموسعها
وقالتلى اف ف ف اه ه ه ه هتعمل ايه ؟ ومن غير كلام طلعته من كسها ورحت
مدخله بالراحة اوى فى فتحة طيزها الجميلة الخمرية وشهقت وشخرت وانا برزعه
جامد وهى أههههههههههههههههههه اى ى ى ى ى يخرب بيتك احاااااااااااااااا زبرك كبير اوى على طيزى اهههههه امممممممم وانا بدخله وبخرجه بشهوة غير معقولة
ولقيتنى باقولها هجيبهم 000 هجيبهم يا متناكتى ردت أه ه ه هاتهم جوة طيزى وانا بجيبهم وبدعك كسها وراحت جايبهم هى كمان واحنا بين أه ه ه ه و أف ف ف ف
وبتقولى يخرب بيتك ايه ده كله لبنك حلو اوى ناااااار بموت فيك وفى زبرك الجامد
ده وقعدت تمصه لاخر قطرة فى لبنى وفى الاخر قلتلها حلو الدرس ده قالتلى 00
عشان تبقى عارف انا عايزة المذاكرة دى على طول مش هقدر استغنى عنك ولا
عن زبرك انت بتاعى انا بس رديت وانا مش هلاقى احلى ولا الذ من كدة كس او طيز
ومن يومها عشنا احلى ايام بين عسلها ولبنى الحلو النار زى كلامها 000 وللحديث
بقية أكيييييييييييييييييد 000 فى انتظار تعليقات الشراميط ووصف احاسيسهن

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق