السبت، 6 يونيو 2009

الرغبة الجنسية هل هناك فرق بين الرغبة الجنسية والقدرة الجنسية ؟

الرغبة الجنسية هل هناك فرق بين الرغبة الجنسية والقدرة الجنسية ؟


الرغبة الجنسية ليست هى القدرة الجنسية - قد تكون الرغبة الجنسية شديدة وتكون القدرة على مزاولة الجنس معدومة مثل ما يحدث فى مريض السكر أو عند تعاطى المشروبات الكحولية - ومن الأدوية التى تزيد الرغبة الأمفيتامين والكزكايين وعقار الكورتيزون والهرمون الذكرى ،وفى السيدات فإن الهرمون الذكرى يزيد الرغبة الجنسية وفى السيدات التى يشكين من سرطان الثدى ويتعاطون الهرمون الذكرى كنوع من العلاج فإن الرغبة الجنسية تزيد عند هؤلاء السيدات وقد تكون هذه الزيادة فى الرغبة الجنسية السبب فى حدوث مواقف محرجة ، كذلك فإن الرغبة الجنسية تزيد عند الإقلاع عن العقاقير المخدرة المسببة للإدمان ، كما أن الرجال الذين يدخنون بشراهة فإنهم إذا أقلعوا عن التدخين زادت الرغبة الجنسية لديهم ، كذلك فإن السيدات اللاتى يشكين من تشوهات أو أمراض تشل من حركتهم فإن الرغبة الجنسية لديهم تزيد ، وقد يكون تفسير ذلك هو رغبتهم فى مزيد من الحنان من الجنس الآخر .
والكلمة الأخيرة هى أن معظم الأمراض تؤدى إلى فقدان الرغبة فى الجنس ولكن إذا كان هناك مرض يؤدى إلى زيادة فى الرغبة الجنسية فإن السبب يكون أن العقاقير المستخدمة فى علاج هذا المرض تؤدى إلى رفع الروح المعنوية والإحساس الكاذب بصحة جيدة
هل الرغبة الجنسية عند الرجل تختلف من وقت لآخر ؟
المعروف أن الجماع فى الحيوانات يحدث فى فصل معين من السنة وهو فصل الربيع ، وفى القرود فإن القابلية الجنسية وحجم الخصيتين - يزداد فى موسم التزاوج - ولكن ليس هناك دراسة على الإنسان فى هذا الصدد .
ولقد ذكر أحد العلماء أن شعر ذقنه ينمو ببطئ عندما يكون فى عمل بعيد عن أسرته وعندما يحين موعد ذهابه لأسرته ويبدأ التفكير فى زوجته ، يبدا شعر ذقنه فى النمو - وهذا يعنى أن مجرد التفكير فى الجنس يؤدى إلى زيادة فى إفراز الهرمون الذكرى الذى يؤدى إلى زيادة فى الرغبة والشوق إلى مزاولة الجنس .
والهرمون الذكرى فى الإنسان له دورة يومية - يزداد معدله فى الصباح الباكر عن أى وقت آخر أثناء النهار أو الليل - كما وجد أيضاً أن معدلات إفراز هذا الهرمون تزداد زيادة كبيرة كل 4 - 12 يوماً ولكن بالرغم من هذا فليس هناك دليل على أن الرغبة الجنسية لها دورة معينة زيادة أو نقصاً وذلك فى الشخص العادى الذى تكون كمية الهرمون الذكرى لديه ذات قيمة طبيعية .
وقد لوحظ وجود دورات معينة للنشاط الجنسى عند بعض الأزواج - هذه الدورات قد يكون لها علاقة بالدورة الشهرية عند الأنثى فإذا اعتبرنا الجنس عبارة عن مبادأة من الرجل مبنية على رغبة جنسية ، فإن هذا يعنى أن هناك طريقة بيولوجية معينة يتم من خلالها إثارة المرأة للرجل حتى يبدأ هو بالجنس - هذه الطريقة تكون عن طريق الشم .
هل رائحة الجسم مثل البرفانات وأدوات التواليت والمكياج لها تأثير على الرغبة الجنسية لبعض الرجال كما هو الحال فى الحيوانات ؟
حاسة الشم لها تأثير قوى على إيقاظ الجنس فى كثير من الحيوانات الثديية بما فيهم القرود ، وفى الواقع فإن معلوماتنا الحالية عن الربط بين الناحية الجنسية وحاسة الشم هى معلومات إفتراضية ليست مدعمة بالتجارب ومن الأشياء الطريفة التى يحكيها التاريخ أن نابليون بونابرت قد أرسل خطاب إلى عشيقته يخبرها أنه قادم ويطلب منها طلب غريب هو - ألا تستحم .
وهناك أنواع معينة من القرود مثل البابون والهصص تفرز الأنثى فى الإفرازات المهبلية روائح لها تأثير قوى على إيقاظ الحواس الجنسية فى الذكر ، وهذه المواد فى مهبل أنثى القرود موجودة أيضاً فى افرازات النساء ولكن تحت ظروف معينة وفاعليتها فى إيقاظ حواس الرجل الجنسية ولكنها لم تدرس بعد . وليست كل الروائح لها نفس التأثير - فهناك روائح لها تأثير خاص فى اعكاس الجنس مثل رائحة المسك وهذا معروف منذ زمن بعيد .
ويمكن القول إن الروائح ذات التأثير الجنسى هى الروائح التى تطمس رائحة الجسم الذى ضل طريقه إلى الحمام مدة طويلة ، وفى بعض المجتمعات فإن الأنثى عندما تريد الجماع فإنها تفرز مواد كيميائية لها رائحة ممكن أن يشمها الذكر على مسافات بعيدة وهذا يسعد الذكر على التعرف على الأنثى والإهتداء إليها .
هل ذروة الرغبة الجنسية تحدث فى أعمار مختلفة فى الرجال والنساء ؟
أثبتت الدراسات أن الرغبة الجنسية فى النساء تزداد مع تقدم العمر ، أما فى الرجال فإن الرغبة الجنسية تكون قوية وتصل ذروتها فى سن المراهقة بعد سنوات قليلة من البلوغ ثم تقل تدريجياً مع تقدم العمر ، هذا الفرق ليس ناتجاً من نقص الهرمونات الجنسية فى الدم لأن هذه الهرمونات تصل ذروتها فى سن البلوغ فى كلا الجنسين .
وقد وجد أن طريقة تربية الولد أو البنت تلعب دوراً مهماً فى الناحية الجنسية ، فالرجال لأنهم أكثر تحرراً يتجهون إلى إظهار الناحية الجنسية وذلك بممارسة العادة السرية أو ممارسة العلاقات الجنسية وذلك بمجرد وصولهم إلى سن البلوغ ، أما النساء ونتيجة لطريقة تربيتهن فإنهن لا يظهرن الميول الجنسية إلى أن يتزوجن ، وكثير من النساء لم يتعلمن الوصول إلى قمة اللذة إلا بعد ممارسة علاقات جنسية مستمرة ولفترة طويلة .
ويبدو أن إهتمام المرأة بالجنس يزداد كلما قل خوفها من الحمل وهذا يحدث مع تقدم السن ، وكذلك يزداد إهتمام المرأة بالجنس مع كثرة الإتصالات الجنسية التى تعلم المرأة المهارة فى مزاولة الجنس .
هناك الآن ما يسمى الثورة الجنسية فى أوروبا وتحررت المرأة كثيراً من الضغوط وأصبحت الآن لا تخاف من الحمل وهناك وسائل كثيرة ، ولذلك فكل هذه العوامل تساعد على أن تكون قمة النشاط الجنسى واحدة فى كلا الجنسين وذلك عند سن البلوغ وتقل تدريجياً مع تقدم العمر .

اضطراب أو فتور الرغبة الجنسية ما هي الأسباب؟
الرغبة الجنسية عبارة عن عملية نفسية جسدية تعتمد على الفعالية الدماغية أو المحرك والتخطيط الذي يشتمل على الطموح الجنسي والحافز. وعدم تزامن ذلك يؤدي إلى فتور الرغبة . وينجم فتور الرغبة المكتسب عادة عن الضجر من العلاقة الجنسية أو الاكتئاب (الذي عادة ما يؤدي الى نقص في المتعة الجنسية بدلا عن العنانة عند الذكور وتثبيط الاستثارة عن الإناث) أو الأدوية النفسية وبعض الأدوية التي تعالج ارتفاع ضغط الدم أو اضطرابات هرمونية. وربما يكون فتور الرغبة ثانويا بسبب إضطراب في الوظيفة الجنسية.
أما النقص الدائم في مستويات الرغبة الجنسية فهو يرتبط بأحداث الطفولة أو المراهقة ، أو بكبت التخيلات الجنسية ، أو أحيانا بنقص مستوى الأندروجينات androgens (هرمونات الذكورة) ، ويعد نقص مستويات التستستيرون testosterone عن 300 ملغ / 100 ملم في الذكر وعن 10 ملغ / 100 ملم في الأنثى من الأسباب المحتملة .
ما هي الأعراض؟

شكوى المريض تكون من نقص المتعة الجنسية حتى في حالات الانتصاب الطبيعي ، وعادة يترافق الاضراب مع نقص في الفعالية الجنسية. وغالبا يؤدي هذا إلى خلافات زوجية ، لكن بعض المرضى غالبا ما يرضون بفعاليتهم الجنسية شركاءهم ، وقد لا يبدون أي صعوبة في الأداء ، ولكن تستمر معاناتهم من الخمول الجنسي.
أما إن كان السبب في ذلك ناتج عن الضجر فإن تكرار الممارسة مع الشريك المألوف ينقص ، ولكن تكون الرغبة الجنسية طبيعية أو حتى أشد (بشكل حقيقي أو خيالي) مع شريك آخر. كيف تتم المعالحة؟
الإتجاه في المعالجة يكون بإزالة السبب أو تحسينه (مثل الخلافات الزوجية ، الإكتئاب ، الخلل الوظيفي ، أو تغيير الأدوية) وأحيانا إعطاء التستستيرون في حالات نقص الأندروجينات
هل الصلع المبكر له علاقة بالشراهة فى مزاولة الجنس ؟
من علامات الرجولة ظهور الشعر فى الذقن وتحت الإبط والعانة والصدر والساقين ، ومن العجيب أنه فى الرجال عند سن البلوغ وبعد ظهور الشعر فى كل الأماكن السابق ذكرها يبدأ شعر الرأس فى الإنحسار - أما فى النساء فإن شعر الرأس يبقى غزيراً مع تقدم العمر وطبعاً الفرق بين الجنسين هو الهرمون الذكرى ، فهو فى الرجل يصل إلى 500 ميكروجرام ، وإذا قمنا بإزالة الخصيتين للأولاد الصغار ( الأغوات ) فإنهم عندما يكبرون لا يظهر لهم شعر فى الذقن أو تحت الإبط أو العانة ولكن شعر رأسهم يبقى غزيراً كما هو الحال فى الأنثى .
يبقى الرد على السؤال هل الصلع المبكر له علاقة بالشراهة فى الجنس ؟ الإجابة ممكن أن تكون بالإيجاب ولو أن هناك عوامل كثيرة تؤدى إلى زيادة الرغبة الجنسية
هل الرجل إذا جاوز الستين ويتمتع بصحة جيدة يستطيع ممارسة الجنس ؟ طبعاً نعم فعند هذه السن لا يكون لعبة الكوتشينة ومشاهدة المسلسلات هى الأشياء الوحيدة التى تستحوذ اهتمامه طبيعى أن رجل الستين ليس هذا البهلوان مثلما كان فى الثلاثين ولكنه على أى حال يستطيع أن يمشى إذا لم يكن يستطيع أن يجرى .
ويجب التنبيه على أن ضعف الهمة لا يعنى أن يتوقف الشخص عن مزاولة الجنس ، على الطبيب أن يفسح صدره للمريض ويجب أن يعمل على طمأنته وإعطائه النصائح اللازمة والعمل على تشجيع زوجته بالإهتمام بالجنس لأنها قد تكون غير راغبة أو غير قادرة على المغامرة ولكن الزوجة المتفتحة سوف تستفيد كثيراً إذا اندمجت مع زوجها فى مثل هذه الحالات .
هل الرجال عموماً يحتفظون بنشاطهم الجنسى لفترة أطول من السيدات ؟
نعم ولقد ثبت بالبحث أن 70 % من الرجال فوق الـ 65 سنة ما زالوا يهتمون بالجنس بمعنى أنهم يزاولونه - فى حين أن 30% فقط من السيدات من نفس السن يزاولون الجنس .
ولكن هذه الأرقام قد تكون خادعة لأنه يوجد سيدات كثيرات فقدن أزواجهن وهناك سيدات أخريات أزواجهن الأحياء غير قادرين على مزاولة الجنس وبذلك يكون عدم اهتمام المرأة بالجنس فى السن المتقدمة ناتج عن ظروف إجتماعية معينة ويكون عدم الإهتمام بالجنس هو إجراء وقائى حتى لا تصاب بخيبة أمل أو إحباط إذا ما حاولت أن تثار جنسياً وزوجها غير قادر على ذلك ، فإذا أعطيت هذه السيدة نفس الفرص المتكافئةفهناك نسبة عالية سوف تبدى إهتمامها بالجنس ، ومع التحرر الجنسى الموجود حالياً فى أوروبا وأمريكا وإعتبار الجنس شئ مهم فى حياة الإنسان فإن إهتمام كلا الجنسين بالنشاط الجنسى سيزداد حتى فى العمر المتأخر وهذه الزيادة قد تكون كبيرة .
بعض الرجال فى منصف العمر يشعرون بنشاط جنسى زائد . ما تفسير ذلك ؟ - النضوج العاطفى واكتساب الخبرة الناتجة من التجارب العامة التى يمر بها الإنسان مما ينمى شخصية الرجل وهذا يؤدى بالتاللى إلى إزاحة ما كان يهبط الناحية الجنسية عند الرجل فى الماضى .
- قد يكون النشاط الجنسى الزائد ناتج كنوع من التعويض لنقص القدرة الجنسية .
- الأزمات النفسية فى منتصف العمر مثل الإكتئاب أو الملل أو الرتابة مع ضغوط العمل قد تدفع الشخض إلى مغامرات جنسية مثيرة .
- قد يكون الشخص ناجحاً فى حياته وعند شعوره بأنه وصل إلى كل ما يتمناه فى الحياه وعمل على تأمين مستقبله كل هذا يجعل لدى الفرد فسحة للمتعة ومنها الجنس .
- النجاح يأتى بالمال اللازم لعمل الرحلات التى تقضى على الملل .
- عندما يكبر الأولاد يخففون عن الآباء عبء المسئولية وبذلك يكون لديهم الوقت للإستماع الجنسى .
- انتهاء الدورة الشهرية عند الزوجة يجعلها تتحرر من أقراص منع الحمل ولكن .. يجب التنبية أن فقدان الزوجة لقدرتها على الحمل قد يفسرها الرجل بأنه هو شخصياً قد أصبح غير قادر على الإنجاب وبالتالى يبحث عن زوجة أقل عمراً ، أما إذا أصاب الزوجة عدم مبالاة بالجنس عند زوال الطمث فإن الرجل قد يبحث كذلك عن علاقة مع زوجة أخرى ، ولكن إذا كانت الزوجة فى هذا السن متجاوبة جنسياً مع زوجها فإن كلاهما يجد فرصة للإستمتاع بالآخر مما يُثرى الحياة الزوجية فى هذا العمر .
فى بعض الأحيان تكون الرغبة الجنسية عند الرجل أقوى منها عند المرأة . ما هى الأسباب ؟
إذا كانت الرغبة الجنسية عند الرجل أقوى منها عند المرأة فإن المرأة يحق لها أن تقول للرجل ( إجعل العملية الجنسية ممتعة لى كما هى ممتعة لك ) أو تقول ( أيها الرجل حسن النوع أى العملية الجنسية وسوف أقوم بتحسين الكمية ) .
وأسباب إختلاف الرغبة بين الزوج وزوجته قد تكون للأسباب الأتية :
* الزوجة التى يطلب زوجها منها المجامعة مرات كثيرة قد يكون أن الزوجة تقابل رغبة زوجها بعدم الإهتمام لأنها تريد أشياء أخرى لا يستطيع زوجها اعطاءها لها خلال الدقائق الخمس التى رصدها زوجها لمجامعتها .
* قد تكون الزوجة متعبة واستنفدت مجهوداتها فى تربية الأطفال وعمل البيت ولم يعد عندها مجهود لممارسة الحب والجنس .
* قد يختار الزوج وقتاً غير ملائم لممارسة الجنس كأن يكون الأطفال ما زالوا مستيقيظين أو يطلب الزوج مجامعة زوجته بعد يوم شاق من العمل فى المنزل أو بعد سماع أنباء غير سارة .. إلخ
بعض الرجال فى منصف العمر يشعرون بنشاط جنسى زائد . ما تفسير ذلك ؟ - النضوج العاطفى واكتساب الخبرة الناتجة من التجارب العامة التى يمر بها الإنسان مما ينمى شخصية الرجل وهذا يؤدى بالتاللى إلى إزاحة ما كان يهبط الناحية الجنسية عند الرجل فى الماضى .
- قد يكون النشاط الجنسى الزائد ناتج كنوع من التعويض لنقص القدرة الجنسية .
- الأزمات النفسية فى منتصف العمر مثل الإكتئاب أو الملل أو الرتابة مع ضغوط العمل قد تدفع الشخض إلى مغامرات جنسية مثيرة .
- قد يكون الشخص ناجحاً فى حياته وعند شعوره بأنه وصل إلى كل ما يتمناه فى الحياه وعمل على تأمين مستقبله كل هذا يجعل لدى الفرد فسحة للمتعة ومنها الجنس .
- النجاح يأتى بالمال اللازم لعمل الرحلات التى تقضى على الملل .
- عندما يكبر الأولاد يخففون عن الآباء عبء المسئولية وبذلك يكون لديهم الوقت للإستماع الجنسى .
- انتهاء الدورة الشهرية عند الزوجة يجعلها تتحرر من أقراص منع الحمل ولكن .. يجب التنبية أن فقدان الزوجة لقدرتها على الحمل قد يفسرها الرجل بأنه هو شخصياً قد أصبح غير قادر على الإنجاب وبالتالى يبحث عن زوجة أقل عمراً ، أما إذا أصاب الزوجة عدم مبالاة بالجنس عند زوال الطمث فإن الرجل قد يبحث كذلك عن علاقة مع زوجة أخرى ، ولكن إذا كانت الزوجة فى هذا السن متجاوبة جنسياً مع زوجها فإن كلاهما يجد فرصة للإستمتاع بالآخر مما يُثرى الحياة الزوجية فى هذا العمر
بعض الرجال تكون قدرتهم الجنسية ضعيفة إذا ما جامعوا زوجات تبدين رغبة شديدة للجنس بينما قدرتهم الجنسية تكون طبيعية وجيدة إذا ما جامعوا زوجات لا تبدين رغبة فى الجنس .لماذا ؟ السبب فى ذلك يرجع إلى أن الرجل مادام يحس أنه يمتلك زمام الموقف ويسيطر على المرأة التى يجامعها فإنه يحس بالأمان وبذلك يكون إحساسه برجولته وفحولته أقوى وهذ يؤدى إلى قوة الإنتصاب ، أما إذا أبدت المرأة رغبة قوية فى الجنس فإنها بذلك تأخذ دور الرجال مما يجعل الرجل الذى يجامعها يخشى على فقدان مقدرته الجنسية وينشغل باله بهذا مما يؤدى إلى ضعف الإنتصاب







ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق